الأحد، 6 مارس 2011

درس الصنائع و العمران

إطلالة على درس
( الصنائع والعمران ) .
- نوع النص : مقال أدبي .- كاتب المقال : ابن خلدون .- الفكرة العامة : العلاقة الوثيقة بين الصنائع والعمران .
لفكرة العامة ,,,فلسفة ابن خلدون في تطور العمران والصنائع
-
الأفكار الفرعية :
1-
أوجه الاختلاف والتشابه بين الإنسان والحيوان .
2-
الفروق بين العمران البدوي والعمران الحضري .
3-
أمثلة حول الصنائع التي يحتاجها العمران البدوي والحضري .
4-
اختلافات ومستويات العمران بين مصر والمغرب .

معاني الكلمات :- يستوف : يكتمل .
-
تمدنت : تحضرت .
-
الأقوات : الأطعمة .
-
وفت : وفرت .
-
مستجادة : ذات جودة .
-
زخر : امتلأ .
-
الترف : الغنى .
-
الكمالات : الأشياء غير الضرورية .
-
اهمهم:غايتعم
التأنق: الاتقان
الحمر الانسيه :الحيوانات الاليفه
بأيهام :بوهم
الاعيان:اهل البلد
لامستجاده:ليس لها وجود..
لأمصار : البلدان ومفردها مصر .
الجماليات :- القليل والبسيط : ترادف .
-
الأقوات : مفردها قوت .
-
تزايدت فيها الأعمال : الفعل " تزايد " يفيد التدرج في الزيادة .
- "
وأما العمران البدوي فلا يحتاج ... " : أما / حرف شرط وتفصيل يلزم أن يقترن جوابها بالفاء ، وجوابها هنا " فلا يحتاج ... " .
-
زخر بحر العمران : دلالة على اتساع العمران وتطوره
التذوق: زخر البحر بالعمران )شبه الكاتب العمران بالبحر لدلاله على كثرة العمران.
-
أدام الله عمرانها بالمسلمين : أسلوب خبري غرضه الدعاء
الخصائص الفنية لأسلوب الكاتب :1- استخدام المصطلحات الاقتصادية والاجتماعية .
2-
ندرة الأساليب الجمالية في النص .
3-
ساق مجموعة من الأدلة على سبيل الإقناع .
4-
يكثر فيه الأسلوب الخبري .
-
يعد ابن خلدون رائدا للعلوم الاجتماعية والاقتصادية . وضح ذلك من خلال الرجوع إلى النص .هناك الكثير من المصطلحات الاجتماعية والاقتصادية الواردة في العمران الحضري مثل : تتمدن المدينة ، المعاش ، الأقوات ، الكمالات ، الصنائع والعلوم ، الغذاء ، الترف والثروة ... إلخ .

فلسفة ابن خلدون
امتاز ابن خلدون بسعة اطلاعه على ما كتبه القدامى على أحوال البشر وقدرته على استعراض الآراء ونقدها، ودقة الملاحظة مع حرية في التفكير وإنصاف أصحاب الآراء المخالفة لرأيه. وقد كان لخبرته في الحياة السياسية والإدارية وفي القضاء، إلى جانب أسفاره الكثيرة من موطنه الأصيل تونس و بقية بلاد شمال أفريقيا إلى بلدان أخرى مثل مصر والحجاز والشام، أثر بالغ في موضوعية وعلمية كتاباته عن التاريخ وملاحظاته.
بسبب فكر ابن خلدون الدبلوماسي الحكيم، أُرسل أكثر من مرة لحل نزاعات دولية ، فقد عينه السلطان محمد بن الأحمر سفيراً إلى أمير قشتالة لعقد الصلح .[2] وبعد ذلك بأعوام ، استعان أهل دمشق به لطلب الأمان من الحاكم المغولي تيمور لنك ، والتقوا بالفعل .[1][2]

هناك 27 تعليقًا:

  1. شكراً على المجهود
    وعلى الصفحة الرائعة
    وأتمنى لك دوام التوفيق

    ردحذف
    الردود
    1. شكراا♥😚على المعلومه

      حذف
    2. ابي استفسر هل هذه الواقعية ام البسيطة ام الوضوح⁈⁈

      حذف
  2. شكرا على المجهود الرائع مع تحيات سليمان المصلحي

    ردحذف
  3. شكرا على المجهود الرائع مع تحيات سليمان المصلحي

    ردحذف
  4. شكرا على المعلومات القيمة

    ردحذف
  5. أزال المؤلف هذا التعليق.

    ردحذف
  6. أزال المؤلف هذا التعليق.

    ردحذف
  7. جزاك الله خير ع المعلومات جعلها الله في ميزان حسناتك

    ردحذف
  8. شكرا جزيلا على المعلومات

    ردحذف
  9. شكرا وواجد على المعلومات

    ردحذف