أغنية ا لخليج iللشاعر غازي القصيبي .
شاعرنا من الشعراء السعوديين بل الخليجين القلائل الذي استطاع أن يصور حنينه وغربته وقلقه النفسي أصدق تصوير ، " بل هو من أقدر الشعراء على تصوير تلك النزعة الرومانسية من حنين وغربة وقلق في أسلوب يجمع بين رصانة القديم وأصالته وإيقاعه الشجي وشفافية العبارة وحداثة بنائها وقدرتها على الإيحاء وبمستوى فوق المستوى الأول للمعنى والصورة " ، ومن النماذج الشعرية الوجدانية التي واءم فيها القصيبي بين الأصالة والمعاصرة إلى جانب ما تحويه من شوق وحنين قصيدته : أغنية للخليج من البسيط
1- أتيت أرقب ميعادي مع القمر @@@@ يا ساحر الموج والشطآن والجزراستهل الشاعرقصيدته بالفعل (أتيت)المسند لتاء المتكلم ليلفت انتباه القارئ الى شحنات الشوق التيتخالج صدره ومن الفعل المضارع (أرقب ) تتجلى قداسة الموعد وأهميته لدى الشاعر، هذاالتصوير أوهمنا بأنه على موعد مع محبوب ينطق ويشعر ويتفاعل مع الحبيب القادم منسفره واختبار لفظة ( القمر ) لها دلالة خاصة تتناسب مع مياه الخليج فالطبيعة تقتضيأن يكون القمر حاضراً في هذا الموقف المنتظر فصفحات المياه ليست إلا مرايا تعكس نورالقمر .يا ساحر الموج : نداء موجه للخليج يبرز هالة الجمال التي يتصف بها
2- هديتي رعشتا شوق وقافية @@@@ حملتها كل ما عانيت في سفري
جريا على عادةالمسافرين أن يستقبلوا أهلهم بالتحف والهدايا بذلك ينشأ الشاعر أن يستقبل (معشوقةالخليج ) خالي الوفاض بل حمل من الهدايا ما يبرز حبه وولعه واشتياقه، أجل أنهارعشتا شوق وهي استعارة جميلة توحي بعمق ذلك الشوق الذي بلغ معه الشاعر حد الرعشةوهي بكل تأكيد تعني بلوغ أعلى درجات النشوة ومما يؤكد شغفه وحبه اصطحابه لتلكالقوافي التي أودعها جل معاناته وعذابات غربته.
3- أتيت أمرح فوق الرملأنبشه @@@@ عن ذكرياتي القدامى عن هوى صغري
عودة عفوية لذكريات الماضي والميللاستعادة تلك اللحظات الدافئة حيث العلاقة الوطيدة بين الشاعر ورمال الشاطئاللؤلؤية وفي الجنوح إلى المرح حنين جارف نستشفه من الفعل ( أنبشه ) ففيه تكمن رغبةالشاعر لاستعادة براءة الطفولة ولذتها وطراوتها .
4- عن النجوم أذبناهابأكؤسنا @@@@ عن الليالي مشيناها على الوتر
استغراق في الماضي وما يضم في طياته منليالي عذبة وأعتقد أن إذابة النجوم هو مصطلح يقصد من ورائه أن ليالي السمر تمتدإلى الصباح حيث تذوب النجوم ويتلاشى ضوؤها مع انبلاج فجر الصباح فيما تبقى الكؤوسمترعة فيّاضة .
5- أمر بالشاطئ الغافي فأوقظه @@@@ بقبلة وأناديه إلى السمر
يشبه هدوء البحر وسكون الأمواج بالغافي الذي اعترته سنة الكرى فهجعت عيناه وهوتصوير رائع وفق فيه الشاعر إلى حد كبير يقول : أوقظ الشاطئ بقبلة وأدعو أمواجه أنتستفيق لأناديها حتى طلوع الفجر .
6- أقول شاعرك الولهان تذكره ؟ @@@@ أتاكيحلم بالأصداف والدرر
1- أتيت أرقب ميعادي مع القمر @@@@ يا ساحر الموج والشطآن والجزراستهل الشاعرقصيدته بالفعل (أتيت)المسند لتاء المتكلم ليلفت انتباه القارئ الى شحنات الشوق التيتخالج صدره ومن الفعل المضارع (أرقب ) تتجلى قداسة الموعد وأهميته لدى الشاعر، هذاالتصوير أوهمنا بأنه على موعد مع محبوب ينطق ويشعر ويتفاعل مع الحبيب القادم منسفره واختبار لفظة ( القمر ) لها دلالة خاصة تتناسب مع مياه الخليج فالطبيعة تقتضيأن يكون القمر حاضراً في هذا الموقف المنتظر فصفحات المياه ليست إلا مرايا تعكس نورالقمر .يا ساحر الموج : نداء موجه للخليج يبرز هالة الجمال التي يتصف بها
2- هديتي رعشتا شوق وقافية @@@@ حملتها كل ما عانيت في سفري
جريا على عادةالمسافرين أن يستقبلوا أهلهم بالتحف والهدايا بذلك ينشأ الشاعر أن يستقبل (معشوقةالخليج ) خالي الوفاض بل حمل من الهدايا ما يبرز حبه وولعه واشتياقه، أجل أنهارعشتا شوق وهي استعارة جميلة توحي بعمق ذلك الشوق الذي بلغ معه الشاعر حد الرعشةوهي بكل تأكيد تعني بلوغ أعلى درجات النشوة ومما يؤكد شغفه وحبه اصطحابه لتلكالقوافي التي أودعها جل معاناته وعذابات غربته.
3- أتيت أمرح فوق الرملأنبشه @@@@ عن ذكرياتي القدامى عن هوى صغري
عودة عفوية لذكريات الماضي والميللاستعادة تلك اللحظات الدافئة حيث العلاقة الوطيدة بين الشاعر ورمال الشاطئاللؤلؤية وفي الجنوح إلى المرح حنين جارف نستشفه من الفعل ( أنبشه ) ففيه تكمن رغبةالشاعر لاستعادة براءة الطفولة ولذتها وطراوتها .
4- عن النجوم أذبناهابأكؤسنا @@@@ عن الليالي مشيناها على الوتر
استغراق في الماضي وما يضم في طياته منليالي عذبة وأعتقد أن إذابة النجوم هو مصطلح يقصد من ورائه أن ليالي السمر تمتدإلى الصباح حيث تذوب النجوم ويتلاشى ضوؤها مع انبلاج فجر الصباح فيما تبقى الكؤوسمترعة فيّاضة .
5- أمر بالشاطئ الغافي فأوقظه @@@@ بقبلة وأناديه إلى السمر
يشبه هدوء البحر وسكون الأمواج بالغافي الذي اعترته سنة الكرى فهجعت عيناه وهوتصوير رائع وفق فيه الشاعر إلى حد كبير يقول : أوقظ الشاطئ بقبلة وأدعو أمواجه أنتستفيق لأناديها حتى طلوع الفجر .
6- أقول شاعرك الولهان تذكره ؟ @@@@ أتاكيحلم بالأصداف والدرر
[]إليكم شرح القصيدة الثانية بعنوان ((أغنية للخليج )) للشاعر غازي القصيبي
أتيت أرقب ميعادي مع القمر ياساحر الموج والشطان والجزر
أتيت أمرح فوق الرمل أنبشه عن ذكرياتي القدامى عن هوى صغري
أمر بالشاطى ْ الغافي فأوقظه بقبلة وأناديه إلى السمر
يتحدث الشاعر في هذه الأبيات عن حبه للخليج وعن فرحته بعودته إلى الخليج فيقول : أتيت ياساحر الموج وهو مَا علا من سطح الماء و الشطآن أي جَانِبُهُ،و ضِفَّتُهُ ، والجزر ، أتيت أنتظر ميعادي مع القمر لأناجيه ، أتيت أمرح وألهو فوق رمله ، أستثيره ليستخرج ما فيه عن ذكرياتي القديمة ، وعن ما كنت أهواه وأعشقه في صغري ، فأمر بالشاطىء النائم فأوقظه بقبلة ، وأناديه إلى السمر وهو الحديث باللّيل .
أقول : شاعرك الولهان تذكره؟ أتاك يحلم بالأصداف والدرر من بعدأن ذرع الدنيا فما فتحت له الشواطىْ إلا مرفاالضجر ولحت ياأزرق العينين فانطلقت أشواقه بجنون البيد في المطر
ثم بدأ الشاعر يسامره ، ويتحدث إليه ويبث له ما في نفسه من ولهٍ وشوق له ، بتسآؤل طرحه عليه " اتذكره ؟ " فلعله بهذا التسآؤل يوقظ ذاكرته ، فهو قد جاء إلى الخليج مؤملا أن يجد ويحصل على الكنوز من أصداف ولؤلؤ من بعد أن طاف أرجا ءالدنيا وقطعها ليلا ونهارا فما رأى سوى السآمة والشقاوة والقلِق والغمٍّ وضيق النفَس فيقول :ما أن ظهرتَ وبنت لي ياأزرق العينين إلاّ وقد زال الهم والشقاء ، فانطلقت أشواق شاعرك من مكانها ، معبرة عن سرورها بهذا اللقاء كما تنطلق أشواق الأرض الفلاة الصحراء بلقيا المطر .
خليج يا موجة بيضاء تنقلها أصابع الشوق من قلبي إلى بصري
أعيذ وجهك أن تغزو ملامحه رغم العواصف إلا بسمة الظفر
ثم أخذ من حبه له ، يناديه ياخليج ، يا موجة بيضاء ـ كناية عن صفاء الخليج ـ تنقلها أصابع الشوق متعدية بها قلبي إلى بصري ، فصرت أرى فيك كل شيء جميلا ، فأدعو الله أن يحفظك وأن لايصيبك شيء إلاّ بسمة الظفر والانتصار ، فأمل الشاعر أن يبقى الخليج حرا بالرغم من العواصف التي تمر به .
عهدته عربيا ً مالوى فمه بلكنة هاجرت من شاطي ْ التتر عهدته عربيا ً مل ء جبهته كبر من البيد لم يركع على قدر
عهدته عربيا ً ما غفا وصحا إلا على لغة الإ عجاز والسور
في هذه الأبيات يأمل الشاعر أن يبقى هذا الخليج كما عهده منه عربي الهوية ، نعم عربيا ما شوه فمه بُعجْمَة هاجرت من شاطىء التتر وهم من يجاورون الترك ، عربيا ملء جبهته كبرياء وعظمة ، عزبز النفس لم يركع على قدر أي على عزة وهيبة وقدر ، عربيا يفتخر بلفته لغة القرآن يعتز بها ويفخر بها لأن بقاءه من بقاء هذه اللغة وعزته باعتزاز لغته . تحليل النص تحليلا أدبيا
أولا الأسلوب :
الشاعر القصيبي شاعر مقلد في بعض قصائده ، لا كلها ، لشعراء العصر العباسي وخاصة الشاعر " المتنبي " ، أمّا أسلوبه في هذه القصيدة فهو جيد قوي ، مباشر ، واضح في طرح الفكرة وهي حبه وحنينه إلى الخليج .
ثانيا : العبارات والألفاظ :
جاءت عباراته بسيطة صاغها بألفاظ سهلة ، شفافة مناسبة للفكرة فحين يتحدث عن شوقه وحنينه يستخدم ألفاظ العشاق والغزل ، كقوله : " ياساحر الموج ، فأوقظه بقبلة ، أناديه إلى السمر ، فانطلقت أشواقه " وغيرها كثير ، وحين يتحدث عن أمله باعتزاز هذا الخليج فهو يقول : " عهدته عربيا ما لوى فمه ، عربيا ملء جبهته كبر ، أعيذ وجهك ، إلا بسمة الظفر ، وهكذا . ثالثا العاطفة :
عاطفة الشاعر عاطفة حب ووعشق ووله لبلاده ولموطنه " الخليج ، فلا غرو أن تكون صادقة . رابعا : الصور البلاغية :
في القصيدة كثير من الصور البيانية والبديعية وسنذكر لك على سبيل المثال لا الحصر ومن هذه الصور وأجملها : أن جعل الخليج كحبيب له يناجيه ويحاوره ويفضي له بما في نفسه كقوله ": أقول : شاعرك الولهان تذكره ؟ " ، أعيذ وجهك ، لحت ياأزرق العينين " والاستعارة المكنية في قوله " الشاطىء الغافي حيث شبه الشاطىء بإنسان نائم فأيقظه من نومه " والكناية في قوله :" ياموجة بيضاء " كناية عن صفاء الخليج وعدم والمجاز في قوله : " عربيا ما لوى فمه " و غيرها من الصور
وعموما الأبيات كلها جيدة عبرت عن مدى شوق الشاعر وحبه للخليج . وختاما ، هذا مااستطعت إليه ، فإن كان من صواب فهو فضل ، ومنة من الله وإن كان من خطأ ، فهو من نفسي والشيطان ، وأتمنى ممن له ملاحظة ألاّ يبخل بها علينا فالهدف نقل المعلومة الصحيحة إلى إخوتنا الأعضاء من معلمين ومعلمات وبارك الله في الجميع .
أتيت أرقب ميعادي مع القمر ياساحر الموج والشطان والجزر
أتيت أمرح فوق الرمل أنبشه عن ذكرياتي القدامى عن هوى صغري
أمر بالشاطى ْ الغافي فأوقظه بقبلة وأناديه إلى السمر
يتحدث الشاعر في هذه الأبيات عن حبه للخليج وعن فرحته بعودته إلى الخليج فيقول : أتيت ياساحر الموج وهو مَا علا من سطح الماء و الشطآن أي جَانِبُهُ،و ضِفَّتُهُ ، والجزر ، أتيت أنتظر ميعادي مع القمر لأناجيه ، أتيت أمرح وألهو فوق رمله ، أستثيره ليستخرج ما فيه عن ذكرياتي القديمة ، وعن ما كنت أهواه وأعشقه في صغري ، فأمر بالشاطىء النائم فأوقظه بقبلة ، وأناديه إلى السمر وهو الحديث باللّيل .
أقول : شاعرك الولهان تذكره؟ أتاك يحلم بالأصداف والدرر من بعدأن ذرع الدنيا فما فتحت له الشواطىْ إلا مرفاالضجر ولحت ياأزرق العينين فانطلقت أشواقه بجنون البيد في المطر
ثم بدأ الشاعر يسامره ، ويتحدث إليه ويبث له ما في نفسه من ولهٍ وشوق له ، بتسآؤل طرحه عليه " اتذكره ؟ " فلعله بهذا التسآؤل يوقظ ذاكرته ، فهو قد جاء إلى الخليج مؤملا أن يجد ويحصل على الكنوز من أصداف ولؤلؤ من بعد أن طاف أرجا ءالدنيا وقطعها ليلا ونهارا فما رأى سوى السآمة والشقاوة والقلِق والغمٍّ وضيق النفَس فيقول :ما أن ظهرتَ وبنت لي ياأزرق العينين إلاّ وقد زال الهم والشقاء ، فانطلقت أشواق شاعرك من مكانها ، معبرة عن سرورها بهذا اللقاء كما تنطلق أشواق الأرض الفلاة الصحراء بلقيا المطر .
خليج يا موجة بيضاء تنقلها أصابع الشوق من قلبي إلى بصري
أعيذ وجهك أن تغزو ملامحه رغم العواصف إلا بسمة الظفر
ثم أخذ من حبه له ، يناديه ياخليج ، يا موجة بيضاء ـ كناية عن صفاء الخليج ـ تنقلها أصابع الشوق متعدية بها قلبي إلى بصري ، فصرت أرى فيك كل شيء جميلا ، فأدعو الله أن يحفظك وأن لايصيبك شيء إلاّ بسمة الظفر والانتصار ، فأمل الشاعر أن يبقى الخليج حرا بالرغم من العواصف التي تمر به .
عهدته عربيا ً مالوى فمه بلكنة هاجرت من شاطي ْ التتر عهدته عربيا ً مل ء جبهته كبر من البيد لم يركع على قدر
عهدته عربيا ً ما غفا وصحا إلا على لغة الإ عجاز والسور
في هذه الأبيات يأمل الشاعر أن يبقى هذا الخليج كما عهده منه عربي الهوية ، نعم عربيا ما شوه فمه بُعجْمَة هاجرت من شاطىء التتر وهم من يجاورون الترك ، عربيا ملء جبهته كبرياء وعظمة ، عزبز النفس لم يركع على قدر أي على عزة وهيبة وقدر ، عربيا يفتخر بلفته لغة القرآن يعتز بها ويفخر بها لأن بقاءه من بقاء هذه اللغة وعزته باعتزاز لغته . تحليل النص تحليلا أدبيا
أولا الأسلوب :
الشاعر القصيبي شاعر مقلد في بعض قصائده ، لا كلها ، لشعراء العصر العباسي وخاصة الشاعر " المتنبي " ، أمّا أسلوبه في هذه القصيدة فهو جيد قوي ، مباشر ، واضح في طرح الفكرة وهي حبه وحنينه إلى الخليج .
ثانيا : العبارات والألفاظ :
جاءت عباراته بسيطة صاغها بألفاظ سهلة ، شفافة مناسبة للفكرة فحين يتحدث عن شوقه وحنينه يستخدم ألفاظ العشاق والغزل ، كقوله : " ياساحر الموج ، فأوقظه بقبلة ، أناديه إلى السمر ، فانطلقت أشواقه " وغيرها كثير ، وحين يتحدث عن أمله باعتزاز هذا الخليج فهو يقول : " عهدته عربيا ما لوى فمه ، عربيا ملء جبهته كبر ، أعيذ وجهك ، إلا بسمة الظفر ، وهكذا . ثالثا العاطفة :
عاطفة الشاعر عاطفة حب ووعشق ووله لبلاده ولموطنه " الخليج ، فلا غرو أن تكون صادقة . رابعا : الصور البلاغية :
في القصيدة كثير من الصور البيانية والبديعية وسنذكر لك على سبيل المثال لا الحصر ومن هذه الصور وأجملها : أن جعل الخليج كحبيب له يناجيه ويحاوره ويفضي له بما في نفسه كقوله ": أقول : شاعرك الولهان تذكره ؟ " ، أعيذ وجهك ، لحت ياأزرق العينين " والاستعارة المكنية في قوله " الشاطىء الغافي حيث شبه الشاطىء بإنسان نائم فأيقظه من نومه " والكناية في قوله :" ياموجة بيضاء " كناية عن صفاء الخليج وعدم والمجاز في قوله : " عربيا ما لوى فمه " و غيرها من الصور
وعموما الأبيات كلها جيدة عبرت عن مدى شوق الشاعر وحبه للخليج . وختاما ، هذا مااستطعت إليه ، فإن كان من صواب فهو فضل ، ومنة من الله وإن كان من خطأ ، فهو من نفسي والشيطان ، وأتمنى ممن له ملاحظة ألاّ يبخل بها علينا فالهدف نقل المعلومة الصحيحة إلى إخوتنا الأعضاء من معلمين ومعلمات وبارك الله في الجميع .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق